زرع الأعضاء

الحصول على فرصة جديدة للحياة مع زرع الأعضاء

معروف عن زرع الأعضاء أنه ينقذ الأرواح. ويرجع الأمل والحياة بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الفشل العضوي في نهاية مراحله، واضطرابات الدم وسرطانات الدم. وقد فتح التطورالمستمرفي مجال البحوث والصيدلة الآن الأبواب للزرع الذي يوفر جودة أفضل وحياة أطول.

في مستشفى ماونت إليزابيث ، نؤمن أننا يجب أن نوفر لمرضانا نهجًا متعدد التخصصات للعلاج الإكلينيكي وإدارة حالاتهم. تشكل عمليات زرع عظم الخلايا الجذعية الدموية وزرع نخاع، وزرع الكلى والكبد من متبرع على قيد الحياة دعامة عمليات الزرع لبرنامج الزرع والعلاج الخلوي، وهى تجلب الأمل وتوفر العلاج للمرضى في العالم.

 

زرع الكلى من متبرع على قيد الحياة

يحول زرع الكلى من متبرع على قيد الحياة حياة الأشخاص الذين يعانون من الفشل الكلوي في المرحلة النهائية،

ويحررهم من الغسيل الكلوي، ويمكنهم من التمتع بحياة كاملة ونشطة. وله شعبية متزايدة لإجراء زرع الكلى من متبرع على قيد الحياة قبل البدء في غسيل الكلى. ويمنح زرع الكلى من متبرع على قيد الحياة العديد من المزايا، والتي تشمل توفير ما يلي:

 

• تحسين نوعية الحياة، حيث يمكن تحديد موعد إجراء عملية الزرع والمريض في حالة صحية أفضل

• نتائج أفضل في البقاء على قيد الحياة

• وقت الانتظار أقصر بالمقارنة مع قوائم الإنتظار للجثث المانحة

يمنح فريقنا  المتعدد التخصصات من المتخصصين مجموعة واسعة من التدخلات الطبية والجراحية لعلاج المرضى الذين يعانون من إدارة أمراض الكلى الحادة والمزمنة وإدارة المرض في نهاية مراحله، وزرع الكلى. نعتمد واحدة من أحدث أنواع الأدوية والرعاية الجيدة لإجراء عملية زرع معقدة بالنسبة لمرضى فصائل الدم غير المتوافقة والتنظير المتعارض الإيجابي (مجموعة غير متوافقة). مستشفى ماونت إليزابيث هي الأولى في تقديم مثل هذه الحلول للمرضى في جنوب شرق آسيا.

 

زرع الكبد من متبرع على قيد الحياة

لقد أصبح زرع الكبد من متبرع على قيد الحياة مهمًا وفعالا لإنقاذ الحياة، وبخاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون من فشل الكبد الحاد، وسرطان الكبد. إن إنتظار الكبد من جثة مانحة يستغرق فترة طويلة أكثر من اللازم لا تجعل المرضى الذين يعانون من هذه الأمراض السريعة التطور يستفيدون منه. بدون زرع الكبد من متبرع على قيد الحياة،

فإنه من غير المرجح أن يتم الزرع للمرضى قبل أن تتطور مضاعفات مميتة. إضافة إلى كونه مصدرًا بديلا للكبد المتبرع به، هناك مزايا أخرى لزرع الكبد من متبرع على قيد الحياة مقارنة بكبد جثة مانحة:

• يسمح بتحديد الجدول الزمني لهذا الإجراء. على هذا النحو، يمكن أن يكون المريض الذي يعاني من وظيفة الكبد لا معاوضة في وضعه الأمثل قبل العملية.

• تتحسن جودة الرقعة حيث يتم استرجاعها من متبرع سليم ويكون الوقت الإقفاري البارد أقصر بكثير.

 زرع خلايا النخاع العظمية والدموية

توفير رعاية الزرع الشاملة من الرضع إلى البالغين الذين يعانون من هذه الاضطرابات في الدم السلوكية الخبيثة، والحميدة، والجينية . هذا الإجراء العلاجي قابل للتطبيق بمفرده أو بالاشتراك مع علاجات أخرى مثل سرطان الدم، والأورام الصلبة، والثلاسيميا، وفقر الدم المنجلي، وأمراض التمثيل الغذائي، ونقص المناعة، وأمراض المناعة الذاتية.

• زرع الخلايا الجذعية (نخاع العظم والدم المحيط أو دم الحبل السري)

• زرع ذاتي أو خيفي

• زرع الخلايا الجذعية خيفي غير المجتذ للنخاع (زرع مصغر)

• إدارة العلاج الكيميائي

• علاج المناعة

• العلاج باستبدال الإنزيمات

• العلاج المستهدف

يرجى الاتصال بمركز مساعدة المرضى للمزيد من المعلومات.